وفي حديثه للجزيرة نت، توقع يوسف أن ينتشر التطبيق في البدايات بين النخب والمثقفين وطلاب الجامعات ثم ينتقل تدريجيا إلى بقية فئات المجتمع.
وأكّد معالي السّيد بوزير الخارجية أنّ العلاقات العُمانية الجزائرية ستشهدُ مزيدًا من النمو والازدهار، وستكون هناك آليات متابعة وبرامج تنفيذية لهذه الاتفاقيات
أتمنى أن يتجاوز كل الأشخاص الذي غادروا سوريا هذه الحرب التي سببت صدمة للكثير منهم، وألا تصبح عائقا أمامهم وألا يفكّروا في أنهم ضحايا، بل إنّهم ناجون من الحرب.
It is possible to e mail the internet site proprietor to let them know you were being blocked. Remember to contain what you were accomplishing when this webpage came up and the Cloudflare Ray ID discovered at the bottom of the page.
أولاد وأحفاد هؤلاء العمال أصبحوا اليوم في نسيج مجتمع المدينة وبرجوازيتها؛ دخلوا مدارس الدولة ومعاهدها المهنية وجامعاتها واندمجوا في أشغال الطبقة الوسطى. لا يمكن فهم التغيُّر الحاصل في هذه المجتمعات إزاء القضية الفلسطينية بدون احتساب هذه النقلة الطبقية-الثقافية التي حققها المواطنون من أصول عربية أو مسلمة في هذه المجتمعات. هذا ما تحاول النخب الأوروبية اليوم الوقوف أمامه، ولكن لأنه تحوّل تاريخي فلا يمكن في الحقيقة التصدّي له إلا بالحرب. ما تفعله نخب أوروبا اليوم إزاء حرب الإبادة على غزة وإزاء قطاعات من مجتمعها ترفض هذه الإبادة هو شدّ الاستقطاب إلى حدود قصوى تنبئ بتحول الاستقطاب إلى احتراب أهلي ثقافي خطير ولا يبدو أن ثمّة عقلاءً مستعدون تجنّبًا إياها لعقد تسويات اجتماعيّة تعترف نون بالتحولات التي تحدث وتضعها في الاعتبار في أثناء عملية صناعة السياسات. وهذا له أسباب كثيرة ليس هذا مقام الخوض فيها. المهم هنا أن هذا السلوك الأوروبي يطابق السلوك العربي؛ لم يعد النظام العربي يقبل بأن يتقدّمه الشارع في القضية الفلسطينية، أصبح يريد أن يحبس الشارع خلفه مهما كانت سياساته وأن يوقف كل تحولات المجتمع السياسية والجيلية؛ يبتغي تأميم القضية الفلسطينية بحيث تصغر إلى شأن يعالجه جهاز الدولة مثل أي شأن بيروقراطي آخر.
حكاية من مدينة قديمة: إشارات من فيلم “عبر الأزقة” ليوسف الصباحي
بصراحة أنا عانيت من صدمة ما بعد الحرب. وهذا أمر مهم لأن الكثير من اللاجئين سواء بتركيا أو بأوروبا أو أميركا، كانت لديهم صدمة ما بعد الحرب دون معرفة أعراضها. يشعر المرء بالخوف من كل شيء، والخوف من المستقبل، وبأنه ليس قادرا على التعبير عن مشاعره أو أن يقول إنه يشعر بالشوق لأهله وبلده.
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
لقد ساعدني ذلك. ولكن أهم أمر وأكثر شيء صعب هو شعوري بأنني أبدأ من نقطة الصفر.
ومن الممكن أن يتم السؤال بلماذا؟ لتكون الإجابة بعدها مفتوحة لا تقتصر عل نعم أو لا.
في المقابل، يجذب التطبيق أعدادا من مؤيدي النظام، ويقول أحدهم -رافضا ذكر اسمه- إن التطبيق وفر مساحة جديدة للحوار والتفاعل السياسي الجيد، كما يحتفظ التطبيق بالخصوصية، وعدم وجود حسابات وهمية ولجان إلكترونية، وهي ظاهرة جيدة.
مع اللجوء، وكأن الشخص تحوّل من اسم لصفة، بدلا من اسم مصطفى إلى لاجئ. بالنسبة لي هذا الأمر لا يسبب أي حساسية، لأنها صفة تُستخدم في وصف شخص يخرج من بلده ويلجأ لمكان آخر، يمكن أن يكون لاجئا داخل مخيم، أو داخل حدود معيّنة، أو في دولة ثانية.
إلى أحدب نوتردام، إلى شبح الأوبرا، إلى كتب إدغار رايس بوروس. إنه يعود إلى الديناصورات حتى. لم أفقد ذاكرتي وجذوري أبدًا. ولم أكن لأكتب كل هذه الكتب لولا هذه الذاكرة.
لماذا تم فعل ذلك؟ هل أن الهدف من المقال هو الإبلاغ؟ أو الإقناع، الغضب، البيع أو التسلية؟